الخطوة الأولى هنا.. لا تتوتر!.. الجميع يملك نقاط ضعف وقوة هكذا خلقنا.

توجد دائمًا عيوب ولكن عقليتك الإيجابية توجهك نحو التصرف السليم معها. اشرح هذا التصرف كجزء من الإجابة.

تتضمن العديد من الوظائف لحظات عندما تكون هناك مواقف غير متوقعة تتطلب إجراءً سريعًا.

أفضل طريقة للتحضير لهذا السؤال هي القيام بواجبك والتعرف على المنتجات والخدمات والقيم والتاريخ والثقافة لصاحب العمل المحتمل.

بدلاَ من ذلك قُل إنك لا ترى مستقبلك ولا مسارك الوظيفي في تلك الوظيفة وأنك تسع جاهداَ للإنتقال لشركة يمكن لك فيها التطور والتعلم والترقي.

حتى وإن كنت تكره هذا الشخص أو تعشقه، لا تجعل الأمر شخصياَ. إشرح الصفات الإيجابية والسلبية في هذا الشخص وقيمه دون أن تجعل الأمر شخصيا على الإطلاق. على سبيل المثال لو كان مديرك شريراَ قُل: مديري السابق علمني أن المعاملة الحسنة بين أعضاء الفريق تؤدي الى تحسن أداء الفريق وتحول بيئة العمل شاهد المزيد الى بيئة أكثر إيجابية على المدى البعيد.

سؤال إفتراضي للتعرف عليك أكثر كإنسان. أطلق العنان لخيالك. مجدداَ. سؤال شخصي للتعرف عليك أكثر كإنسان. الهدف هنا دفعك للإسترخاء والتحدث بأريحية.

فهي طبيعية وغامضة، وقد يكون من الصعب تحديد ما يريد مسؤول التوظيف معرفته حقاً. لكن هناك فرصة لك في هذا الغموض وذلك لأنك أنت الذي تختار كيفية الرد.

ربما كان صاحب مبادرة؟ ربما كان يتحمل الضغوطات المهنية بالكثير من الصلابة؟ ربما كان يعمل لساعات طويلة لدعم باقي أعضاء الفريق؟

لكن هذه الجملة ليست الإجابة فبعد الدعابة عليك بأن توضح أسباب تفردك دون وضع باقي المتقدمين في صورة سلبية أو غير لائقة.

إن كان لديك معلم تعتز به أمراَ يجعلك قادر على الإستفادة ممن حولك بصورة إيجابية.

هل هي مهارات تقنية فقط أم ينبغي أن تتضمنها الأمانة والثقة؟ حاول أن تذكر موقف أثبت فيه التفويض فاعليته وقدرتك على تمرير المهام لأفراد ثقة.

هل لديك أفكار يمكن أن تخدم بها الشركة وليس نفسك؟ شارك هذه الأفكار حينما يوجه لك هذا السؤال من ضمن اسئله الانترفيو واجابتها

 إن هذه فرصتك لمعرفة المزيد والاستعلام عن الوظيفة والشركة وأي شيء أمر تشعر أنك تريد معرفة المزيد عنه حتى لو أردت أن تسأل عن نفسك! المنصب والشركة أو مسؤول التوظيف.